يأتنا أحد لقتال. فبثثت الخيول فجمعت الفلّاحين من القرى والآجام.

فر رأيك.

320 جوابه

طب كما في السالفة

فأجابه:

إنّ من أتاكم من الفلّاحين إذا كانوا مقيمين لم يعينوا عليكم فهو أمانهم؛ ومن هرب فأدركتموه فشأنكم به.

321- 322 مراسلة له أيضا في الإحصاء

طب ص 2467

جمع سعد من وراء المدائن وأمر بالإحصاء. فوجدهم بضعة وثلاثين ومائة ألف، ووجدهم بضعة وثلاثين ألف أهل بيت. ووجد قسمتهم ثلاثة لكل رجل منهم بأهل. فكتب في ذلك إلى عمر. فكتب إليه عمر:

أن أقرّ الفلاحين على حالهم، إلا من حارب أو هرب منك إلى عدوك فأدركته. وأجر لهم ما أجريت للفلّاحين قبلهم. وإذا كتبت إليك في قوم فأجروا أمثالهم مجراهم.

323- 324 مراسلة سعد معه

طب أيضا كما في السالفة

فكتب سعد فيمن لم يكن فلاحا فأجابه:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015