القوم. فكتب عبد الرحمن بن عوف بذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع رافع بن مكيث، وأنه أراد أن يتزوّج فيهم.
ولم يرو نص الكتاب.
بس ج 3/ 1 ص 91- إمتاع الأسماع للمقريزي ج 1 ص 268- حياة الصحابة للكاندهلوي 1/ 174 (وارجع الى الاصابة لابن حجر 1/ 108، وجمع بين هذا والوثيقة السالفة) . وكذلك عند الشأمي في سبل الهدى خطية باريس رقم 1992، ورقة 8/ ب.
فكتب إليه أن: تزوّج تماضر ابنة الأصبغ.
المطالب العالية لابن حجر، رقم 4379 (عن أبي يعلى)
قيس بن النعمان قال: خرجت خيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فسمع بها أكيدر دومة الجندل. فرجع (قيس بن النعمان؟) فانطلق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، بلغني أن خيلك انطلقت، فإني خفت على أرضي ومالي، فاكتب لي كتابا لا يتعرض لشيء هو لي، فإنّي مقّر بالذي هو عليّ من الحق. فكتب له رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ولم يرو نص الكتاب