وفي رواية:

إنّ في النفس مائة من الإبل، وفي الأنف اوعي جدعا مائة من الإبل، وفي المأمومة ثلث النفس، وفي الجائفة مثلها.

وفي الرواية الثالثة للدارقطني: إن النبي صلى الله عليه وسلم كتب له كتابا:

في الموضحة خمس من الإبل. وفي المأمومة ثلث الدية. وفي المنقّلة خمس عشرة [من الإبل] . وفي العين خمسون من الإبل. وفي الأنف إذا أوعى جدعه الدية كاملة. وفي السنّ- (وفي رواية: في كل سنّ) - خمس من الإبل. وفي الرجل خمسون. وفي كل إصبع مما هنالك من أصابع اليدين والرجلين عشر عشر.

وفي اقتباس ابن حجر: «وفي كل إصبع عشر» .

(106/ ألف، ب) إلى عمرو بن حزم أيضا

أنساب الاشراف للبلاذري 1/ 259- 260- الاستيعاب لابن عبد البر ع 1009 «محمد بن عمرو بن حزم» - الأكوع الحوالي (الوثائق السياسية اليمنية) ، ص 103، وارجع إلى الاصابة لابن حجر 6/ 155.

ولد لعمرو بن حزم عامل رسول الله صلى الله عليه وسلم بنجران ولد ...

قبل وفاة رسول الله بسنتين. فكتب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم:

إنه قد ولد لي مولود فسميته محمدا وكنيته أبا سليمان.

فكتب إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم:

سمّه محمدا وكنّه أبا عبد الملك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015