قابل الجرح والتعديل لأبي حاتم الرازي 4/ 1، ع 1911- الكنى للدولابي 2/ 111- 112- بعب رقم 1279

أنظر كايتاني 10: 33 (التعليقة الثانية) .

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا كتاب كتبه محمد رسول الله لمجّاعة بن مرارة بن سلمى:

إنّي أقطعتك الغورة وغرابة والحبل؛ فمن حاجّك فإليّ.

(1) بث، اعظمي: ...

(2) عمخ في رواية: ... من محمد- وكذلك عند بث وأعظمي. عندهما: مرارة من بني سليم.

(2- 3) عمخ: مرارة من بني سلمى إني أعطيتك (وفي رواية أإني أعطيته)

(3) اللسان: الغورة وعوانة من العرمة والجبل.

عمخ في رواية شتى: أعوانه والجبل فمن حاجّه فيها فليأتني وكتبه يزيد (يعني ابن أبي سفيان) - فمن خالفني فالنار- فمن حاجّك فائتني- زنجويه: الغورة وعوانة من العرمة والحبل- ابن قانع (1) : الفورة- أيضا (2) : عوانة والجبل- حازمي (1) : الفورة وغرابة والجبل بن حجر خمسة فراسخ- أيضا (2) : النور وعرابة والجبل، وبين الجبل وحجر خمسة فراسخ- بث: أعطيتك الغورة فمن حاجّة فليأتني وكتب يزيد- اعظمي: أعطيتك الغورة فمن حاجّة فيها، فليأتني وكتب بريدة (أي ابن المحصب الاسلمي)

70 له أيضا

بد 19: 20- عمخ ع 91

عن هلال بن سراج بن مجّاعة أن جده مجّاعة رضي الله عنه أتى النبي يطلب دية أخ له مشرك قتلته بنو سدوس، من بني ذهل. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لو كنت جاعلا لمشرك دية جعلت لأخيك؛ ولكن سأعطيك منه عقبة. فكتب له النبي صلى الله عليه وسلم:

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا كتاب من محمد النبي لمجاعة بن مرارة بن سلمى:

إنّي أعطيته مائة من الإبل من أوّل خمس يخرج من مشركي بني ذهل عقبة من أخيه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015