قُبيسٍ ذَهباً لم يَقبلْهُ اللهُ منكَ حتى تُؤمنَ بالقدرِ خيرِهِ وشرِّهِ، وتَعلمَ أَنَّ ما أَصابَكَ لم يَكنْ ليُخطِئَكَ، وأنَّ ما أَخطأَكَ لم يَكنْ ليُصيبَكَ، ولو متَّ على غيرِ ذلكَ لأكبَّكَ اللهُ على وجهِكَ في النارِ» (?).
بلغَت المُعارَضةُ
آخِرُ الجزءِ
والحمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ
وصلَّى اللهُ على محمدٍ سيدِ الُمرسَلينَ وآلِهِ أجمعينَ وسلَّم تَسليماً إلى يومِ الدِّينِ
وحسبُنا اللهُ ونِعمَ الوَكيلُ