حتى أصابه من المطر. فقلنا: يا رسول الله لم صنعت هذا؟ قال: «لأنه حديث عهد بربه عز وجل» .
***
تم بحمد الله تعالى المجلد السادس عشر
ويليه بمشيئة الله عز وجل
المجلد السابع عشر
وأوله: كتاب الجنائز