بعده، لكن ذبحه يوم النحر أفضل إن تيسر ذلك، ولا حرج في ذبحه في منى أو في مكة. والسنة في توزيعه - أعني هدي التمتع أو القران - أن يأكل منه ويتصدق ويهدي إلى من شاء من أصحابه وإخوانه.