الحديث الآخر: «فإن وراءه الضعيف والكبير (?) » كما تقدم، فالمقصود أنه يراعي الضعفاء من جهة تخفيف القراءة والركوع والسجود وإذا كانوا متقاربين يراعي الأكثرية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015