قالوا: فما تأمرنا يا رسول الله أفلا ننابذهم بالسيف؟ قال: لا، أدوا إليهم حقهم، واسألوا الله الذي لكم (?) » وفي اللفظ الآخر قال: «فوا لهم بما عليكم واسألوا الله الذي لكم (?) » وفي اللفظ الآخر قال: «لا، إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان (?) » وفي اللفظ الآخر قال: «ما أقاموا فيكم الصلاة (?) » فالسمع والطاعة لولاة الأمور مقيدة في الأحاديث الصحيحة بالمعروف.