سفرا أن لا يخلعوا خفافهم ثلاثة أيام إلا من جنابة، ولكن من غائط وبول ونوم (?) » ، جعل النوم كالبول والغائط، فإذا استغرق في النوم فإنه يتوضأ، أما إذا كان نوما يسيرا فلا ينقض الوضوء مثل كونه ينعس ويشعر بمن حوله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015