فلو حلف ألا يزور فلانا، ثم رأى أن الأصلح زيارته فإنه يزوره ويكفر عن يمينه، وهكذا ما أشبه ذلك.

ولا حرج في تقديم الكفارة أو تأخيرها. والله ولي التوفيق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015