لك ولزوجك الأول وأخا لبناتك من جميع الأزواج سواء كن قبله أم بعده، وأخا لأولاد زوجك الأول منك ومن غيرك؛ لقول الله سبحانه في بيان المحرمات: {وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ} (?) ولقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: «ويحرم من الرضاع ما يحرم من النسب (?) » متفق على صحته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015