صلاة الصبح فهو في ذمّة الله)) (?). قال الحجاج: لسنا نقتله على صلاة الصبح، ولكنه ممن أعان على قتل عثمان، فقال سالم: هاهنا من هو أولى بعثمان مني، فبلغ ذلك عبد الله بن عمر فقال: ما صنع سالم؟
قالوا: صنع كذا وكذا، فقال ابن عمر: مكيس (?) مكيس (?)] (?).