يرثاهم:

فتية يُعْرَفُ التَّخَشُّعُ فيهم ... كلهم أحكمَ القرآن غُلامًا

بأنين قد بَرَى جِلدهُ التهجد ... حتى عاد جلده مصفرًا وعظاما

تتجافى عن الفراش من الخوف ... إذا الجاهلون باتوا نياما

بأنين (?) وعَبْرَةٍ (?) ونَحِيبٍ (?) ... وَيَظَلُّون بالنهار صياما

يقرءون القرآن لا ريب فيه ... ويبيتون سجدًا وقياما

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015