الدية: فإن كان فيها "أجور" فأربعة أبعرة.
[أجل] فيه: إذا "مؤجلون"، أي أنتم مؤجلون باعتبار أجوركم. لغة: "تأجل" متأجل، أي استأذن في الرجوع إلى أهله. وح: انطلقوا به إلى آخر "الأجل"، أي إلى منتهى مستقر الأرواح، لهذا سدرة المنتهى، ولهذا سجين، جعلهما كغاية الأجل لما اجل. وح: "أجل" أن يحزنه، بفتح همزة وبكسر، أي من أجل.
[أجم] فيه: "أجام" المدينة، بالمد.
باب اخ
[أخذ] ط: فيه: لو علمنا أي المال خير "فنتخذه"، بالنصب جوابًا للتمني، وأيّ بالرفع مبتدأ. وح: "اتخذ" جسرًا، مجهولًا أي يجعل جسرًا مجازاة له بمثل عمله، وعليه فهو متعد لاثنين، وعلى كونه معروفًا متعد لواحد. وح: من أراد أن يضحي"فلا يأخذن" من شعره، أخذ به قوم فكره بعض وحرمه آخرون تشبيهًا بالمحرم، وضعف بأنه لم يحرم الطيب والنساء، والأولى أنه ليبقى كامل الأجزاء ليعتق من النار بالأضحية، وأباحه أبو حنيفة رحمه الله. وح الكنز: "لا يأخذ" منه شيئًا - يجيء في يحشر. قس: وكان منها "إخاذات"، بكسر همزة وخاء خفيفة. لغة: قوله: تكفي "الإخاذة" الواحد- إلخ، تفسير للتشبيه أي لوجه الشبه. ط: "فأخذ" بيدي وأنا جنب، فيه جوازه مصافحة الجنب. ز: في تفسيره به دلالة أنه بتشديد باء على التثنية.
[أخر] ط: فيه: من كان "أخر" كلامه لا إله إلا الله. سيد: أي من محمد رسول الله، فإن أهل الكتاب القائلون به ليسوا بمسلمين. مف: ولا يشترط تلفظه عند الموت بل يستحب، لأن المؤمن مقر بقلبه والإيمان ثابت فيه، ولذا لا تكفر من مات ولم تسمع منه الكلمة عند النزع. ش ح: ويجوز أن يكون