"وجب" إن ختم. ك: أي أوجب الجنة أو إجابة دعائه. ج: قد "أوجبت" فلا عليك. نه: وح: كانوا يرون المشي إلى المسجد في الليلة ذات المطر والريح أنها "موجبة". وح: مر علي برجلين يتابعيان شاة فقال أحدهما: والله لا أزيد على كذا، وقال الآخر: والله لا أنقص، فقال: قد "أوجب" أحدهما، أي حنث وأوجب الإثم والكفارة. وح: إنه "أوجب" نجيبا، أي أهدى خيارًا من الإبل في حج أو عمرة كأنه ألزم نفسه به. وفيه: إنه عاد ابن ثابت فوجده قد غلب فصاح النساء فجعل ابن عتيك يسكتهن فقال: دعهن فإذا "وجب" - أي مات - فلا تبكين باكية. ومنه: فإذا "وجب" ونضب عمره، وأصل الوجوب السقوط والوقوع. وح: فلما "وجبت" جنوبها، أي سقطت إلى الأرض، لأن المستحب أن تنحر الإبل قيامًا معقلة. وح: سمعت لها "وجبة" قلبه، أي خفقانه، من وجب القلب: خفق. وفيه: إنا نحذرك يومًا "تجب" فيه القلوب. وفيه: لولا أصوات السافرة لسمعتم "وجبة" الشمس، أي سقوطها مع المغيب، الوجبة: السقطة مع الهدة. وح: فإذا "بوجبة"، وهي صوت السقوط. ن: سمع وجبة - بفتح الواو وسكون جيم: السقطة، قوله: هذا وقع في أسفلها، أي هذا حجر أو هذا حين وقع، قوله: ومسلم، عطف على ذي قربى. نه: وفيه: كنت أكل "الوجبة"، هي الأكلة في اليوم والليلة مرة واحدة. ومنه ح الكفارة: يطعم عشرة مساكين "وجبة" واحدة. وح: من أجاب "وجبة" ختان غفر له. وفيه: إذا كان البيع عن خيار فقد "وجب"، أي إذا قال بعد العقد: اختر رد البيع أو إنفاذه، فاختار الإنفاذ لزم وغن لم يفترقا. ج: فلما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015