الولادة من أولاد الكفار أو غيرهم، والوئيدة: الموءودة أي المدفونة حيا. وفيه: "الوائدة" و"الموءودة" في النار، فالوائدة لكفرها وفعلها، والموءودة فيها لكفرها تبعًا لأبويها، ففيه دليل على تعذيب أطفال المشركين، وأوله من نفاه بأن الوائدة القابلة والموءودة أمه الموءودة لها فحذف الصلة. ج: ومنه: "اتئد" في فتياك، أمر من التؤدة - ومر في ت. ك: هو من الافتعال. نه: ومنه: فسمعت "وئيد" الأرض خلفي، هو صوت شدة الوطء على الأرض يسمع كالدوي من بعد. ومنه: وللأرض منك "وئيد"، والوأد بمعناه. ومنه: "وأد" الذعلب، أي صوت وطئها على الأرض.
[وأل] نه: في ح على: إن درعه كانت صدرًا بلا ظهر فقيل له لو احترزت من ظهرك! فقال: إذا أمكنت من ظهري فلا "وألت"، أي نجوت، وأل يئل - إذا التجأ إلى موضع ونجا. ومنه ح: "فوألنا" إلى حواء، أي لجأنا، والحواء: البيوت المجتمعة. وفيه: أنت من بني فلان؟ قال: نعم، قال: فأنت من "وألة"! إذا قم فلا تقربني، قيل: هي قبيلة خسيسة سميت بالوألة وهي البعرة لخستها.
[وأم] نه: في ح الغيبة: إنه "ليوائم" أي يوافق.
[وأه] نه: فيه: من ابتلى فصير "فواها" واها! قيل: معناها التلهف، وقد يجيء للإعجاب بشيء وللتوجع، وقيل: للتوجع أها. ومنه: ما أنكرتم من زمانكم فيما غيرتم من أعمالكم إن يكن خيرًا "فواها" واها وإن يكن شرًا فأها اها، وألفه غير مهموزة وذكره هنا للفظها. ط: السعيد لمن جنب الفتن