في جهة الشمال ليس ماثلًا إلى المغرب ولا عن المغرب. ج: استقلال الرمح بالظل كناية عن وقت الظهر بأن يصير الظل مثل ذي الظل. ط: رواية: يستقل الظل بالرمح، محرف، أو يوجه بأنه بمعنى يرتفعه معه ولا يقع منه على الأرض شيء، أو الباء بمعنى في أي يرتفع في الرمح. ومنه ح: لما أخبروا عن عبادته صلى الله عليه وسلم كأنهم «تقالوها»، أي استقلوها - ويتم قريبًا في ط: وح: كان الرجل «يقالها». ك: هما بتشديد لام مضمومة، قوله: يرددها - أي يكررها، والمردد القارئ، والمتقال السامع الذاكر للنبي صلى الله عليه وسلم. وقال بيده «يقللها»، أي أشار بيده إلى أنها ساعة لطيفة خفيفة قليلة، والتزهيد التقليل؟ نه: ومنه ح: كان «يقل» اللغو، أي لا يلغو أصلًا، نحو ««فقليلًا» ما يؤمنون» أو يراد باللغو الهزل والدعابة وأن ذلك كان منه قليلًا. وح: الريا وإن كثر فهو إلى «قل»، بالضم القلة أي إنه وإن كان زيادة في الحال فإنه يؤول إلى نقص. وفيه: إذا بلغ الماء «قلتين» لم يحمل نجسًا، القلة: الحب العظيم، وجمعه القلال. ومنه ح: نبقها مثل «قلال» هجر، وهي قرية تعمل بها القلال، تأخذ الواحدة منها مزادة من الماء. ط: هو جرة تسع خمسمائة رطل، لم يحمل - أي لم يتنجس بملاقاة النجس، او لم يحمله لضعفه. ن: القلال - بكسر قاف جمع قلة - بضمها: جرة عظيمة تسع قربتين أو أكثر. نه: وفي ح العباس: «فحئنا في ثوبه ثم ذهب «يفله» فلم يستطع، أقل الشيء واقتله: رفعه وحمله. ومنه: حتى «تقلت» الشمس، أي استقلت في السماء وارتفعت وتعالت. وفيه: ما هذا «القل» الذي أراه بك، هو بالكسر الرعدة. ن: الناس يكثرون و «يقلون»، أي يقل الأنصار. ش: إذ كل من مضى لسبيله لم يخلفه أحد، ويكثر الناس بدخولهم في الدين أفواجًا - ومر في عيبة. ط: ويقل الأنصار لأنهم لا بدل لهم، أقول: هذا المعنى قائم في حق مهاجري المدينة، ولعل الحمل على الحقيقة أولى لأن المهاجرين وأولادهم تبسطوا في البلاد وملكوها بخلاف الأنصار. ك: هو بفتح أوله وكسر ثانيه، ويتجاوز - بالجزم، عن مسيئهم - بالهمز، وقد يبدل فيصير الياء مشددة. و «يقل» العلم، بكسر قاف أي يعدم، لما روي