من أن قمت. ز: وهو بفتح همزة وشدة راء مفتوحة. نه: وح: غنّنا غناء أهل "القرار"، أي أهل الحضر المستقرين في منازلهم لا غناء أهل البدو الذين لا يزالون منتقلين. وح ابن عباس في علي: علمي إلى علمه "كالقرادة" إلى المثعنجر، القرارة المطمئن من الأرض يستقر فيه ماء المطر، وجمعها القرار. ومنه: ولحقت طائفة "بقرار" الأودية. وفي ح البراق: إنه استصعب ثم ارفض و"أقر"، أي سكن وانقاد. وفيه: لا حر ولا "قرّ"، القر: البرد، أي ليس ذا حر ولا ذا برد فهو معتدل، قرّ يومنا، ويوم قر- بالفتح أي بارد، وكنت بهما عن أذى، فالحر عن قليله والبرد عن كثيره. وح الخندق: فلما أخبرته خبر القوم و"قررت قررت"، أي لما سكنت وجدت مس البرد. ن: فأخذتنا ريح شديدة و"قر"- بضم قاف، أي برد، قوله: قررت- بضم قاف وكسر راء. ج: وأنا أمشي في مثل الحمام كناية عن ذهاب البرد. نه: وفي ح عمر لابن مسعود: بلغني أنك تفتي، ولّ حارّها من تولى "قارّها"، الحر كناية عن الشر والشدة، والبرد عن الخير، والقار فاعل من القر. ومثله عن الحسن بن علي في امتناعه عن الجلد. وفي ح الاستسقاء: لو رآك "لقرت" عيناه، أي سر به، وحقيقته أبرد الله دمعه لأن دمعة القرح باردة، وقيل: معنى أقر الله عينك- بلغك أمنيتك حتى ترضى وتسكن ولا تستشرف غيره. وفيه: لقرص بري بأبطح "قرى"، قيل هو من القر: البرد. ط: أزواجًا "تقر" بهم أعينهم، هو إما من القر بمعنى البرد فهو كناية عن السرور، أو من القرار فكناية عن الفوز ببغيته فإن من فاز بها قر نفسه. وح: أسألك "قرة" عين، أي نسلًا لا ينقطع بعده كهب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين، أو طلب محافظة الصلوات حيث جعل قرة عينه في الصلاة. وح "قرة" عيني في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015