أي غالبين على العدو. ن: إلى يوم القيامة أي إلى قربه بأنه لا يقوم على قائل: الله الله. ك: ومنه: رأيتمونا "ظهرنا" عليهم، أي غلبنا. ومنه: "ظهرت" لمستوا، علوت وارتقيت. ج: والمستوى المكان المستوي. ك: "فظهرت" ذات يوم. وح: "وليس البر بأن تأتوا البيوت من "ظهورها"" كانوا يتأولون بالإتيان من الظهر عن تعكيس حالهم من الشر إلى الخير ومن المعصية إلى الطاعة. وفيه: قدمنا محرمين بالحج فأحللنا حتى يوم التروية وجعلنا "بظهرنا"، أي أحرمنا بالحج فأمرنا أن نجعلها عمرة ففعلنا وأحللنا إلى يوم التروية، وجعلنا بظهرنا- بفتح معجمة، أي جعلناها وراء ظهورنا. وح: "ظهرت" حاجتي، أي نسيت وتركت وراء ظهرك. وح: فيضرب الصراط بين "ظهراني"، أي على وسط جهنم. وفيه الحجة على من قال إن أحكام النبي صلى الله عليه وسلم كانت "ظاهرة"، أي متواترة غير مختفية بحيث تكون ثابتة عند بعض دون بعض، وهو قول الشيعة لا يجوزون العمل بخبر الواحد، ويغيب يجيء في غ. وفيه: "تظاهرتا"، أي تعاونتا عليه، قوله: إن كنا ما نعد، إن نافية وما زائدة، وأنزل الله تعالى فيهن مثل "وعاشروهن بالمعروف "ولا تمسكوهن ضرارًا لتعتدوا" "فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا" وقسم مثل "ولهن الربع مما تركتم" "وعلى المولود له رزقهن"، وحب رسول الله صلى الله عليه وسلم عطف على حسن، وروى بحذف واوه على القلة، أو يجعل بدلًا من هذه المرأة، كسرتني أي أخذتني بلسانه أخذا دفعني عن مقصدي. ك: "وأن "تظهرا" عليه فإن الله" أكثر أهل التفسير أن الآية نزلت في تحريم مارية، ومثل هذا صغيرة يجوز في نسائه للغيرة الخيرة، وقد روى أن الشرب في بيت حفصة والمتظاهرات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015