الظل. ك: ظلة بالضم، ويتكففون أي يأخذون بالأكف فمنهم المستكثر في الأخذ ومنهم المستقل فيه، والسبب هو الحبل، والواصل من الوصول بمعنى الموصول. در: الآخذون بالسبب الخلفاء، والذي انقطع به ووصل له هو عمر قتل فوصل له بأهل الشورى بعثمان والله أعلم بما خفي على الصديق حتى نسب إلى الخطأ- وقد مر في خ. ك: مثل "الظلة" من الدبر، هو بضم ظاء السحابة القريبة من الرأس كأنها تظلله- ومر في د. وفي ح السكينة: مثل "الظلة"- بالضم كهيئة الصفة أو السحابة، فخرجت بلفظ التكلم، وروى: بلفظ الغائبة. ط: فإذا مثل "الظلة" فيها أمثال المصابيح، هي ما بقي من الشمس كسحاب أو سقف بيت أو غيرهما، والمراد سحابة فيها ملائكة كالمصابيح لا تتوارى أن لا تستتر من أبصار الناس، وجالت في ج. وح: وكان عليه مثل "الظل"، إشارة إلى أنه وإن خالف حكم الإيمان فإنه تحت ظله لا يرتفع عنه اسمه. ك: فيه حتى "يظل"- بفتح ظاء، أي يصير، وإن يدري- بكسر إن النافية، وروى: يضل- بكسر ضاد، أي ينسى. وح: "لظللت" آخر يومك معرسًا، هو بكسر لام. وح: "يستظل" بكساء، أي لم يكن أخبية لعسر حالهم. ن: فما زالت الملائكة "تظلله" بأجنحتها، لتزاحمها عليه بالبشارة بفضل الله أو إكرامًا وفرحًا به، أو أظلوه من حر الشمس لئلا يتغير ريحه أو جسمه. ج: ومنه: رب السماوات وما "أظلت". وفيه: أو "ظلهم"، يريد موضعًا يتخذه الناس مقيلًا ومناخًا ينزلونه لا كل ظل. ك: شجرة "ظليلة"، أي ذات ظل. و"أظل" يطعمني، من ظل يفعله إذا فعله في النهار. ش: هو بفتح معجمة. غ: "لا "ضليل" ولا يغني من اللهب" أي لا يستطاب ولا يظل. و"ظلالهم" شخوصهم. ولا أزال الله "ظلك"، أي الكينونة في ناحيتك. و"موج "كالظلل"" يتعالى كتعالى الظلة. و"أظل" يومنا تغيم. والشمس "مستظلة"،