الجمل الناقة نزى عليها، وهو أضرب ناقته أي أنزى الفحل عليها. ومنه ح: "ضرب" الفحل من السحت، أي حرام؛ وهو عام في كل فحل. وفي ح الحجام: كم "ضريبتك"، هو ما يؤدي العبد إلى سيده من الخراج المقرر عليه، وتجمع على ضرائب. ومنه ح: إماء كان عليهن "ضرائب" لمواليهن. ك: وتعاهد "ضرائب" الإماء، أي النظر حتى لا يكون من الزنا، قوله: مواليه، أي ساداته، جمع تغليبًا أو لأنه مشترك بينهم. نه: وفيه: نهي عن "ضربة" الغائص، بأن يقول للتاجر: أغوص غوصة فما أخرجته فهو لك بكذا، وهو غرر. وفيه: ذاكر الله في الغافلين كالشجرة الخضراء وسط شجرة تحات من "الضريب"، هو الجليد. وفيه: إن المسلم المسدد ليدرك درجة الصوام بحسن "ضريبته" أي طبيعته وسجيته. وفيه: إنه "اضطرب" خاتمًا من ذهب، أي أمر أن يضرب له ويصاغ؛ وهو افتعل من الضرب: الصياغة. ومنه ح: "يضطرب" بناء في المسجد، أي ينصبه ويقيمه على أوتاد مضروبة في الأرض. وفيه ح: حتى "ضرب" الناس بعطن؛ أي رويت إبلهم حتى بركت وأقامت مكانها. وح: "فضرب" على أذانهم، كناية عن النوم؛ أي حجب الصوت والحس أن يلجأ أذانهم فينتبهوا. ومنه ح: "ضرب" على أصمختهم فما يطوف بالبيت أ؛ د. وفي حاشية نه: ومنه: "يضرب" الشيطان على قافية رأس، من قوله: "فضربنا على أذانهم" انتهى. وفيه: فأردت أن "أضرب" على يده، أي أعقد معه البيع، لأن من عادة المتبايعين أن يضع أحدهما يده في يد الآخر عند العقد. وفيه: الصداع "ضربان" في الصدعين، ضرب العرق ضربًا وضربانًا إذا تحرك بقوة. وفيه: "فضرب" الدهر من "ضربانه"، ويروي: من ضربه، أي مر من مروره وذهب بعضه. وفيه ح: عتبوا على عثمان "ضربه" بالسوط والعصا، أي كان من قبله يضرب في العقوبات بالسدرة والنعل فخالفهم. وح: إذا ذهب هذا و"ضرباؤه"، هم الأمثال والنظراء، ومنه ح: لأجزرنك