إن "شاء" الله بكم لاحقون، للتبرك إذ الموت متيقن، أو عائد إلى اللحوق بالمكان المتبرك. ك: هيأت "شيئًا" أي أعدت طعامًا، أو هيأت شيئًا من حالها وتزينت تعريضًا للجماع، وحديثه أنه اشتكى ابن أبي طلحة أي مرض ابنه أبو عمير صاحب النفير وكان يحبه شديدًا فحزن عليه حزنًا شديدًا حتى تضعضع، فلما مات هيأت امرأته "شيئًا" ونحته - بفتح نون وحاء مهملة مشددة، أي جعلته في جانب البيت وقالت لزوجه: هدأت نفسه - بسكون فاء، أي سكنت بالموت عن اضطرار مرضه وشدة سكرته واستراح من تعب الدنيا والمرض، وظن أبو طلحة سكونه بالنوم والعافية؛ ولبعض: هدأ نفسه - بفتح فاء واحد الأنفاس، أي سكن لأن المريض يكون نفسه غالبًا؛ وفيه شرعية المعاريض إذا لم يبطل حق مسلم، فبات معها أي جامعها، فحملت بعبد الله فرأيت تسعة أولاد أي من ولد عبد الله. وفيه: ما نرى في السماء من سحاب ولا قزعة ولا "شيئًا" أي ريحًا وغيره مما يدل على المطر. وفيه: ولا أذان ولا "شيء" أي لا يقال: الصلاة جامعة، ولا: الصلاة. ط: لا "شيء" لا نداء يؤمئذ، هو تأكيد أي ولا شيء من ذلك. ك: وفيه: إنما بنو هاشم وبنو المطلب "شيء" واحد، لأن كلهم بنو أعمام، وعثمان كان عبشميًا وجبير نوفليا، وبنو هاشم والمطلب لم يفارق أحدهما الأخر في جاهلية ولا إسلام وكانا محصورين في خفيف كنانة. ط: وذا حين حالفت بنو كنانة وقريش أن لا يناكحوا بني هاشم وبني المطلب ولا يبايعوهم حتى يسلموا إليهم النبي صلى الله عليه وسلم، وشيء واحد روى بإعجام شين وإهماله. ج: مكسورًا مشدد الياء بمعنى مثل. ط: أي بمنزلة واحدة من كوننا بني عبد مناف، وكان له أربع بنين: هاشم والمطلب وعبد شمس ونوفل، فأجاب صلى الله عليه وسلم بأن أولاد المطلب مع أولاد هاشم كشيء واحد، وأولاد عبد شمس ونوفل كانوا مخالفين لهم. ك: وفيه: فأن وجدت "شيئًا" وإلا رجعت، أي شيئًا من الجهاد أو المقدرة عليه فهو المطلوب. وح: لا يحدث