- وكيفَ لا يُحْسَدُ امرؤٌ عَلَمٌ ... له على كلِّ هامةٍ قَدَمُ
- ماذا لَقيتُ من الدنيا؟، وأعجُبهُ ... أني بما أنا شاكٍ منه مَحْسودُ
المتنبي