- أيها المفاخرُ جَهلاً بالنسبْ ... إِنما الناسُ لأمٍ ولأبْ
- هل تراهمْ خُلقوا من فضةٍ ... أم حَديدٍ أم نُحا سٍ أم ذَهَبْ
- بل تراهمْ خُلقوا من طينةٍ ... هل سوى لحمٍ وعظمٍ وعَصَبٍ
- إِنما الفخرُ لعقلٍ ثابتٍ ... وحياءٍ وعفافٍ وأدبْ
علي بن أبي طالب