- حَبَسوكَ: والطيرُ النواطقُ إِنما ... حُبِسَتْ امزيتها على الأندادِ

- ما الحبسُ مهانةٍ لذوي العُلا ... لكنه كالغيلِ للآسادِ

أسامة بن منقذ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015