- وإِذا طلبتَ من الحوائجِ حاجةً ... فادعُ الإلهَ وأحسنِ الأحوالا

- إِن العبادَ ولا وشأنهم وأمورَهمْ ... بيد الإلهِ يُقَلِّبُ الأحوالا

- فدعِ العبادَ ولا تكنْ بطلابِهم ... لهِجاً تضعضعُ للعبادِ سؤالا

أبو الأسود الدؤلي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015