- وإِذا طلبتَ من الحوائجِ حاجةً ... فادعُ الإلهَ وأحسنِ الأحوالا
- إِن العبادَ ولا وشأنهم وأمورَهمْ ... بيد الإلهِ يُقَلِّبُ الأحوالا
- فدعِ العبادَ ولا تكنْ بطلابِهم ... لهِجاً تضعضعُ للعبادِ سؤالا
أبو الأسود الدؤلي