- وجاهلٍ يَدَّعِي العلمِ فلسفةً ... قد راحَ يكفرُ بالرحمنِ تقليدا
- وقال أعرفُ معقولاً فقلتُ له ... عَنَيْتَ نفسَكَ معقولاً ومعقوداً
- من أينَ أنتَ وهذا لشيءُ تذكرهُ ... أراكَ تقرعُ باباً عنك مسدودا
- فقال: إن كلامي لستَ تفهمُهُ ... فقلْتُ: لستُ سليمانَ بن داوودا
بهاء الدين زهير