- ومن لم تكنْ أوطانهُ مفخراًُ لهُ ... فليس له في موطنِ المجدِ مفخرُ

- ومن لم يبنْ في قومهِ ناصحاً لهم ... فما هو إِلا خائنٌ يتسترُ

- ومن كانَ في أوطانهِ حامياً لها ... فذكراهُ مسكٌ في الأنامِ وعنبرُ

- ومن لم يكنْ من دونِ أوطانهِ حمى ... فذاك جبانٌ بل أَخَسُّ وأحقرُ

الكاظمي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015