- وما الودُّ إِلا عندَ من هو أهلهُ ... ولا الشرُّ إِلا عند من هو حاملهْ
- وفي الدهرِ والتجريبِ للمرءِ زاجرٌ ... وفي الموتِ شغلٌ للفتى هو شاغلهُ
ذواد بن الرقراق