- لعمرُكَ لليأسُ غيرُ المري ... ثِ (المريث) خيرٌ من الطمعِ الكاذبِ
- وللريثُ تحفزهُ بالنجا ... حِ (بالنجاح) خيرٌ من الأملِ الخائبِ
- يرى الحاضرُ الشاهدُ المطمئن ... من الأمرِ ما لا يرى الغائبُ
خويلد بن مطحل