- وأحلى الهوى ما شكَّ في الوصلِ ربهُ ... وفي الهجرِ فهو الدهرَ يرجو ويتقي
- وقد يتزَّيا بالهوى غيرُ أهلِه ... ويصطحبُ الإِنسان من لا يلائمهْ
المتنبي