- إِذاما دعتْكَ دواعي الهوى ... لما عنه سبحانهُ قد نهى
- فأيقنْ بأنَ الردى فاجئٌ ... {وأن إِلى ربِّكَ المنتهى}
ابن ختمة الأندلسي