- وأمَرُّ مالقيتُ من ألمِ الهوى ... قربَ الحَبيبِ وما إِليه وصولُ
- كالعيشِ في البيداءِ يقتلها الظما ... والماءُ فوقَ ظهورِها محمولُ
طرفة بن العبد