- أما المجاورُ فارعَه وتوقَّهُ ... واستعف ربك من جوار الملحدِ
- وأرى التوحدَ في حياتِكَ نعمةً ... فإِنِ استطعْتَ بلوغَهُ فتوحدِ
المعري