- ألا ربَّ من يغشى الأباعدَ نفعُهُ ... ويشقى به حتى المماتِ أقاربُه
- فإِن يكُ خيرٌ فالبعدُ ينالُهُ ... وإِن يكُ شرٌ فابنُ عمك صاحبهُ
- أما إِذا استغنيْتُم فعدوُكمْ ... وأدعى إِذا ما الدهرُ نابَتْ نوائبُه
أبو الدبية الطائي أو الحارث بن كلدةَ