- ألآ ربَّ ذي نُصْحٍ وقد تَسْتَغِشُّه ... ومن جاهدٍ في الغِشِّ يحسبُ
- إِذا نَصَحْتَ لذي عُجْبٍ لترْشِدَه ... فلم يُطعْكَ، فلا تنصحْ له أبدا
- فإِن ذا العُجْبِ لا يعيكَ طاعته ... ولا يُجيبُ إِلى إِرشاده أَحَدا
- وما عليكَ وإِن غاوٍ غَوَى حِقَباً ... إِن لم يكنْ لكَ قُرْبى أو يكنْ وَلَدا
ناصحا بن همام الأبرش