- ألآ ربَّ ذي نُصْحٍ وقد تَسْتَغِشُّه ... ومن جاهدٍ في الغِشِّ يحسبُ

- إِذا نَصَحْتَ لذي عُجْبٍ لترْشِدَه ... فلم يُطعْكَ، فلا تنصحْ له أبدا

- فإِن ذا العُجْبِ لا يعيكَ طاعته ... ولا يُجيبُ إِلى إِرشاده أَحَدا

- وما عليكَ وإِن غاوٍ غَوَى حِقَباً ... إِن لم يكنْ لكَ قُرْبى أو يكنْ وَلَدا

ناصحا بن همام الأبرش

طور بواسطة نورين ميديا © 2015