- إِذا أثنى عليَ المرءُ يوماًً ... بخيرٍ ليس فيّ، فذاكَ هاجِ
- وَحقي أن أسَاءَ بما افْتراهُ ... فلؤمٌ من غريزتيَ ابتهاجي
المعري