- أموالُنا لذوي الميراثِ نَجْمَعُها ... ودورُنا لخرابِ الدهرِ نبنيها
- والنفسُ تكلفُ بالدنيا وقد عَلِمَتْ ... أن السلامةَ فيها تركُ مافيها
- فلا الإِقامةُ تنجي النفسَ من تَلَفٍ ... ولا الفرارُ من الأحداثِ يُنْجيها
- وكل نفسٍ لها زورٌ يصحبها ... من المنيةِ يوماً أو يُمَسَّيها
الكريزي أو علي بن أبي طالب