- قالتْ طريفةُ ملتبقى دارهمُنا ... وما بنا سَرفٌ فيها ولا خُرُقُ
- إِنا إِذا اجتمعتْ يوماً دراهكُنا ... ظلَّتْ إِلى طرُقِ المعروفِ تستبقُ
- ما يألفُ الدراهمُ الصباحُ صُرَّتنا ... لكنْ يمرُّ عليها وهو منطلقُ
- حتى يصيرَ إِلى نَذْلٍ يخلدهُ ... يكادُ من صَرِّه إِياه ينمزقُ
حؤبة بن النضر