- ألا أيُّها الموتُ الذي ليس تاركي ... أرِحْنيْ فقد أفنيتَ كُلَّ خليلِ
- أراكَ بصيراً بالذينَ أودُّهمْ ... كأنكَ تنجو نحوَهُم بدليلِ
علي بن أبي طالب عند موت فاطمة.