- إِذا ما لم تكنْ ملكاً مُطاعا ... فكنْ عبداً لمالكِه مُطيعا
- وإِن لم تملكِ الدنيا جميعاً ... كما تهواه فاتركْها جميعا
- هما سببانِ من ملكٍ ونسكٍ ... ينيلان الفتى الشرفَ الرَفيعا
- فمن يَقْنَعْ من الدنيا بشيءٍ ... سوى هذين عاشَ بها وَضيعا
الطغرائي