- وما هذه الأيامُ إِلا معارةٌ ... فما استطعتَ من معروفها فتزودِ
- فإِنكَ لا تدري بأية بلدةٍ ... تموتُ ولا ما يحدثُ الله في غدِ
- يقولون لا تَبْعَدْ ومن بعدُهُ ... ذراعين من قُرْبِ الأحبةِ يبعُدِ
طرفة بن العبد