- ذهبَ التكمُ والوفاءُ من الورى ... وتصرَّ ما، إِلا من الأشغارِ
- وفشتْ خياناتُ الثقاتِ وغيرِهم ... حتى اتهمْنا رؤية الأبصاررِ
- ولربما اعتضدَ الحليمُ بجاهلٍ ... لا خيرَ في غِنىً بغيرِ يسارِ
علي التهامي