- أَكنْهِ حينَ أناديهِ لأكرمَهُ ... ولا ألقَّبُهُ والسوأةَ اللَّقَبا
- كذالكَ أدبتُ حتى صارَ خُلُقي ... أني وجدتُ مِلاكَ الشيمةِ الأدبا
بعض الفزاريين