- وأصبحتُ ذا ضنٍ بها وتمسكٍ ... لعلمي بما قد صنعتُ فيها منضَّدا

- وأحذرَ جهدي أنْ تنالَ بنائلٍ ... مبيرٍ وأن يغتالَها غائلُ الردى

- وأعلم حقاً أنني لستُ باقياً ... فيا ليتَ شعري من يقبلُها غدا؟

نصر بن عبد الرحمن الفزاري

طور بواسطة نورين ميديا © 2015