- إِن يخدمِ القلمُ السيفَ الذي خَضَعَتْ ... له الرقابُ ودانتْ خوفه الأممُ

- فالموتُ والموتُ لا شيءٌ يغالبُه ... ما زالَ يتبعُ ما يجري به القلمُ

- بذا قضلى الله للأقلامِ مذ بُرِيتُ ... أن السيوفَ لها مذ أرهفَتْ خَدَمُ

علي بن العباس النوبختي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015