- لاخيرَ في قربى بغير مودةٍ ... ولربَّ منتفعٍ بودِّ أباعدِ
- وإِذا القرابةُ أقبلتْ بمودةٍ ... فاشددْ لها كفَّ القبولِ بساعدِ
أبو تمام