- حَسْبُ الفنادقِ أن تذكرنا ... مرَّ الفناءِ بكلِّ من يَحْيا
- تبدو الوجوهُ لعينِ عابرِها ... وتغيبُ عنه كأنها رُؤْيا
- في كل توديعٍ وتفرقةٍ ... شيٌ من التوديعِ للدنيا
عباس محمود العقاد