- حَسْبُ الفنادقِ أن تذكرنا ... مرَّ الفناءِ بكلِّ من يَحْيا

- تبدو الوجوهُ لعينِ عابرِها ... وتغيبُ عنه كأنها رُؤْيا

- في كل توديعٍ وتفرقةٍ ... شيٌ من التوديعِ للدنيا

عباس محمود العقاد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015