- أليس عجباً بأن الفتى ... يصابُ ببعضِ الذي في يدسهِ
- فمن بين باكٍ له موجَعٍ ... وبين مُعزٍ إِليه
- ويسلبُهُ الشيبُ شرخَ الشبا ... بِ (الشباب) فليس يعزيهِ خَلقً عليه
محمد الوراق